تريد أن تكون صاحب مركز وثقل اجتماعي مؤثر، وتكون كلمتك مسموعة، وخطابات التزكية بقلمك مقروءة، وتفتح الأبواب المغلقة؟.. كلها من حقك، ولكن لكل حجرة أجرة، فتكاليف هذه المكانة المؤثرة كبيرة، لخصتها مجلة إدارية متخصصة في عشرة خصال. الأولى أن تكون صاحب ريادة ورأي، وقرار، وعندما يعرض عليك موضوع، أو تدعى للمشاركة، ضع رأيك بوضوح، بدون تقليد، وبدون مجاملة، يجب أن تكون على قدر كلمتك، الثانية، أنت نسيج وحدك، هناك شخص واحد في العالم بهذا الاسم، وبهذه المواصفات، لكن الجميع مبرمج على التآلف الاجتماعي، والبحث عن القبول، ليكونوا نسخًا مكررة، ولكن صاحب التأثير، يعلم نقطة تميزه، فيقف عندها ويطورها ويبرزها، ويعرف بها. الثالثة، لا تخشى التغيير، جرب الطريق الجديد دائمًا، الرابعة لا تخشى الفريق القوى، لقد انتهت صلاحيات نظرية البطل الأوحد، حاول أن تجذب حولك المساعدين الأقوياء والمتخصصين، الخامسة، هناك شعرة، تفصل بين الثقة بالنفس، والغرور، حاول أن تكون صاحب ثقة بالنفس، ولا تبالغ لتصل للغرور. السادسة، كن كريمًا، تحب الخير لغيرك، وتعطي من وقتك، وفكرك، ومالك، لخدمة الآخرين، حتى الكلمات الطيبة عبر التواصل الاجتماعي، السابعة، تعلَّم أن تقول (لا)، فالمجامل يعيش لغيره، ويُقطِّع نفسه من أجل مصالحهم، الثامنة، التواضع، كم مسؤولا تعرفه وهو متواضع، تحب أن تجلس معه؟ المتواضعون، يقبلون على الناس، والناس تقبل عليهم، التاسعة، لا تفوتك فرصة لا تشكر فيها كل من أحسن إليك، حتى إن فتح الباب لك، والعاشرة، كن صاحب مبدأ، ولا تتغير بين ليلة وضحاها فيما أعلنته أو صرحت به سابقًا. #القيادة_نتائج_لا_أقوال أحب الناس الذين يحترمونني، عندما لا أكون جالسًا معهم، وأحب رياضة المشي لمسافات طويلة، فقط لأبتعد عمن يضيقون صدري.
مشاركة :