ماجد أسطورة الكرة السعودية،الهلال الأكثر جماهيرية، النصر لعب كأس العالم للأندية بالترشيح، الإتحاد الأكثر جماهيرية بالغربية، بطولات الهلال بالتحكيم، الدفع الرباعي من توج النصر ببطولة كأس دوري الأمير محمد بن سلمان،الشباب بلا قاعدة جماهيرية، العالمية صعبة قوية، التحكيم دائما مع الهلال، تقاذف حول من أكثر الأندية حصل على دعم مادي، الأهلاويون خطفوا العويس.أمثلة لعناوين نُشاهدها كل يوم في بعض البرامج الرياضية المنتشرة للأسف في القنوات الرياضية، وهذه العناوين مضى عليها سنوات عديدة تم تناولها مئات المرات، دون أن يحصُل المُشاهد على أي فائدة تذكر، سوى المزيد من الإحتقان بين الجماهير الرياضية وإصابة من يتواجد بهذه الإستوديوهات ببحة الصوت وصداع، بعد نهاية الحلقة وربما يصل الموضوع إلى تراشق بين المتواجدين في مواقف، قد تقلل من قيمة هذه الشخصيات سواء على المستوى المهني أو عامل السن لأنه من الطبيعي أن تخرج بعض الكلمات، التي يندم عليها مستقبلاً.بعض هؤلاء الضيوف يضيف البهارات أثناء حديثه ليوهم مشجعي ناديه أنه الشخص الوحيد، الذي يحب هذا النادي وهو الأكثر غيرة، وربما هو يكون مُحب فعلاً ومشجع، ولكن وضع البهارات من أجل الكسب الشخصي لجلب أكثر متابعين على وسائل التواصل الإجتماعي ليس إلا، وكم شاهدنا كيف قدمت هذه البرامج شخصيات لم تكن معروفة البته، ولكن التقنيات الحديثة والبرامج الكثيرة هي من جعلت منهم نقاداً للأسف.ما يحدث في بعض البرامج أكثر ما يُعبر عنها أنها سواليف ديوانيات بين زملاء الجلسة كل منهم يدافع عن ناديه ولا أعلم هذه المواضيع، التي تقدم هي مقصودة من أجل الإثارة أو جلب مشاهدين أكثر، فصاحب الإثارة لدينا حتى لو كانت مصنعة هو من يحظى بالمتابعة الدقيقة، عكس الشخص العقلاني لا تجد حتى من يذكر اسم فرقم المشاهدين أو عدد المتابعين ليس بالضرورة يكون إعجاب بما يطرح.الفضفضة والتعصب من المفترض أن تكون داخل الديوانيات لا على شاشات التلفاز، ويجب إستبدال هذه البرامج ببرامج ذات قيمة يستفيد منها المتابع بدلاً من هذه البرامج التي لا طعم لها ولا رائحة.
مشاركة :