عشر طرق توصلك إلى الثراء، وضعتها الياهو للأعمال، الأول وهو الطريق المكروه، الوارد من أفلام هوليود، سرقة البنك، وهو أقصرها، وأكثرها خطرًا، ويتعارض مع قيم المجتمعات الإنسانية، الثاني، المقامرة، وهي محرمة في نص الأديان، ولا تخلو من خطر الإفلاس، الثالث، أن ترث ثروة، والرابع أن تتزوج امرأة ثرية. ما سبق كان الجزء الطريف من القصة، لكن تأتي الستة الأخرى، في الجزء الجاد، وهي المهمة، وهي التي تعتمد على جهد الإنسان وعرقه، وبلوغه الثراء بطرق شرعية، وعصامية، وبتوفيق من الله عز وجل، لذلك كان الطريق الخامس، هو الأقل مخاطرة، العمل بانتظام، في وظيفة دائمة، وقص الكماليات، وتقليص المصروفات، يعني الادخار، والعيش بأقل من الدخل الحقيقي، وجمع الباقي ليكون ثروة لك عندما تشيخ. الطريق السادس، بناء محفظة من الأسهم، والسندات، المحلية، والخارجية، إذا كنت تحسن ذلك، الطريق السابع، الاستثمار العقاري، بناء وشراء العقار، سواء أراضي، أو مباني للتأجير، كلها استثمارات تحتفظ بقيمتها، مع زيادة سنوية، وبالمقابل، تعطيك عائدًا سنويًا مجزئًا عند التأجير، الطريق الثامن، الاستفادة من خبراتك كمستشار متخصص، في عمل حرّ منطلق، تعلن عن نفسك، وتبني قائمة من العملاء، تزيد مع زيادة معارفك وعملائك، وتقدم خدماتك الاستشارية بالساعة. الطريق التاسع، المشاركة مع مجموعة استثمارية ناشئة، من يدري ربما تعيد الأيام قصة الفيسبوك، أو علي بابا، أو تويتر، شارك مع الشباب المبتدئ، في أعمال واعدة، وأضرب معهم بسهم، سوف يثريك بسرعة، الطريق العاشر، هو أن تبدأ أنت عملك الخاص، بطريقة عصامية، وتصبح رائدًا من رواد الأعمال، وقد تتوفق في بيع شركتك فتصبح مليارديرًا. #القيادة_نتائج_لا_أقوال إذا أردت أن تكون شخصية قيادية من الطراز الأول، إذن أول مهمة لك، طابق بين قولك وعملك.
مشاركة :