هكذا يكون تفكير الحكومات الناجحه التي تحول الأحلام إلي واقع ملموس والتي ترسم خارطة طريق من العدم، لتصنع ورش عمل وتشعل شمعة الأمل وتستقطب الطاقات وتحطم الأرقام لكي تترافق مع التحول والتطور لمواكبة الثورات،العملية والتكنولوجية المتلاحقه،وهذا ماتسعي إليه الأدارة المصريه، هل مصر قادرة علي سباق التطور وكسر
مشاركة :