عندما تنظر إلى مظاهر عوالم الخلق والكائنات من سماوات وما فيها من كواكب ونجوم ومجرات وأفلاك وأملاك وشمس وقمر وأراضين، وما أظهره سبحانه وأبطنه وأقامه وأجراه فيها من حب وحيوان ومعدن ونبات وجماد وبحار وأنهار ومحيطات، وما أوجده الحق فيها وتتأملها وتمعن النظر فيما أودع فيها الخالق الأعظم جل جلاله من إبداع
مشاركة :