هذا الموقف يتكرر في نص آخر، إذ يحمل نفس هذه الخصوصية المرتبطة بانكفائها على أنوثتها دون أي اهتمام لما يجري حولها من أمور أخرى ، حيث توجه الشاعرة ريمية خطابها الشعري إلى بنات جنسها اعتماداً على مبدأ الحرص على تحقيق الدفء الإنساني المرتبط بها، غير أنها عكست الموقف المأسوي بصورة حزينة: في الحقيقة يبي ياخدك الحماس ورايحة تتخيلين إنك تضيئين .. شمعة وإنك…
مشاركة :