صدرت كاتب مؤخرا للكاتب الإعلامي الدكتور – محمد خضر الشري – بعنوان  (من أفواه العقلاء) في 220 صفحة وهوا الصدار الـ 55 للكاتب وفي حديث خاص لـ صيفة الكفاح نيوز تحدث الكاتب الدكتور – محمد الشريف وقال.   أن “اتسع خرقه على راتقه” فبعد أن كان مائة وبضع صفحات للكتاب فاق ثلاثمائة صفحة بعشرات؛مما ضظرني أن أقلص حجمه كثيرا عن عذا العدد من الصفحات، ويشفع له في طوله أنه نتف صغيرة في لوحات مصورة كما هي النماذج في المرفقات..وقد تأخر صدورا عن لاحقه الذي سبقه (عصارة تجاربي الصحفية) رقم 55   مشيرا الدكتور – أن كتابي أيضا غير كتابي الأسبق الذي صدر منذ عامين أويزيد بعنوان (قالوها حكمة)، وقد وضحت الفرق بينهما في المقدمة ولماذا جاء (من أفواه العقلاء) وليس (من أفواه المجانين) كما هو مألوف لدى الناس؟!   وأكد – قسمت (من أفواه العقلاء) إلى ستة أقسام رئيسة؛ القسم الأول بعنوان (من فم المؤلف) وجاء في ثلاثة أقسام فرعية هي:(حكمي في الشأن العام، ثم بعض الحكم الصحفية والإعلامية ثم حكم شعرية قصيرة حديثة ليه لم تطبع) وحمل القسم الثاني من الأقسام الرئيسة للكتاب (من فم حكماء المسلمين)، وحوى القسم الثالث (من فم حكماء العرب)، في حين حوى القسم الرابع (من فم حكماء الشعراء) أما القسم الخامس فجاء بعنوان (من فم حكماء الغرب).   وأضاف – الكاتب الدكتور – محمد خضر الشريف أن خاتمة الكاتب بقسمه السادس والأخير (حكم متفرقة) في المرفقات ( الغلاف، وقبل البدء، والمقدمة، وبعض اللوحات الخاصة بالقسم الأول للمؤلف).