كل مافي الحياة هو صورة مطابقة لمؤشر نبض القلب تصاعدياً وهبوطاً متى هي اللحظات التي تجنى فيها نتائج القمم لهذا المؤشر ؟ ومتى يكون وقت التعايش مع نتائج القاع حتى يمضي بكل مافيه …؟ هنا وهنا فقط تتجلى الشخصية الخوارزميه ذات الشيفره المتفردة ،،، ونتسائل عندما نجد هذه الشخصيه النادرة كيف لهذا الشخص أن يكون هكذا في مثل هذه الظروف هو في قاع الأزمات ويوازي بإيجابيته من في القمه ،،،،؟ بل ويفوقها بطلاوة عباراته وبجاذبية تبسمه ، مع ،،،، غائر ألمه !!! هو يجامل ألمه في قاع أزماته حتى ينطلق مؤشر أمله للقمه ، ويجمّل محياه بتبسمه وبلسم عباراته وأريج إيجابيته وكأنه ينشر عطراً يعمّ أرجاء الحياة لعل ،،،، من اختنق بدخان الدنيا أن يجد ريحاً طيباً يجدد الرجاء في رئتي الأمل والسعاده ، هو لا يعطي أوقات هبوط مؤشر نبضات السعادة والنجاح أكثر مما ينبغي ، ولا يلغي حقها في التواجد في قصة السنن الكونيه ، هو يحياها كماهي ، ويعين من لا يعلم كيف يحياها ويجلي وضعها وحقيقة أمرها ، فلا يكاد يكون هذا الإيقونة في محيط إلا وهو محط جذب وتقدير من كل من يراه .
مشاركة :